العذر الدائم و العذر المؤقت


لَّيْسَ عَلَى الْأَعْمَىٰ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ ۗ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۖ وَمَن يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَابًا أَلِيمًا [الفتح : 17]

• فالأعمى والأعرج معهما عذر دائم هو العجز المستمر عن تكاليف الخروج والجهاد ، والمريض معه عذر موقوت بمرضه حتى يبرأ .

•قال ابن عباس لمانزلت: ( وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لايكونوا أمثالكم )

قال أهل الزمانة : كيف بِنَا يارسول الله ؟

فنزلت( لَّيْسَ عَلَى الْأَعْمَىٰ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ ۗ )

التفسير الموضوعى
🍃أفلا يتدبرون🍃
شارك : العذر الدائم و العذر المؤقت

تعليقات فيسبوك

مدونة رحيق العلم الشرعي المدونة الانجليزي مدونة الدروس صناعة المُحاوِر