💡لا تغفلوا عن أولادكم❗❗❗
🔹الأولاد يكبرون جسمًا ⬅ويصغرون دينًا..
🔹يأكلون طعامًا
⬅ويجوعون حُبًا وجلوسًا ووئامًا
❗ ❗❗

🔹والزمان الآن لم يعد كسابقه..

🔸في اليوم الذي تغفل فيه عن
🔦ولدك ⬅يهجم على عقله ألف فكرة خاطئة،
🔦⬅ وعلى عينيه ألف ألف مقطع سيء،
🔦⬅وعلى وقته ألف ألف شاغل وشاغل بالشر عن الخير....

⬅فكيف بمن يغيبون شهورًا ودهورًا دون نصيحة أو جلسة تربية وإرشاد ❓❓❓

💡أيها الآباء، لا حاجة لأولادكم في: 👈🏿الثوب الجديد،
👈🏿أو المصروف الكبير،
👈🏿أو الميراث الوفير
⤵⤵⤵
🔸إذا لم تؤسسه بحضورك على حب الله ومراقبته،
🔸وتكتشف مواطن الخير فيه فتتعهدها وتنميها،
🔸وتعرف مكامن الشر في نفسه فتنتزعها وتنقيها..

💡أيها الآباء..
🍃لا تعتذروا بضيق أوقاتكم فتكونوا كمن يضحك على نفسه...
⬅فقد كان الصحابة يفتحون العالم ثم يعودون إلى أولادهم فيفتحون قلوبهم ويحسنون تربيتهم ويورثونهم دينهم وأخلاقهم...
🍃ولا تعتذروا ⬅فللرجال بصمات وللنساء لمسات... ⬅ولا غنى للولد عن كليهما.
🍃ولا تعتذروا بالسعي على أرزاقهم...⬅ فبئس الرزق ذلك الذي يقدم للأمة أجسامًا معلوفة، وأخلاقًا مهلهلة ضعيفة!!

💡الزمان الآن صعب،
⬅ وأولادنا والله مساكين
⬅يحتاجون أضعاف أضعاف ما كنا نأخذ في مثل أعمارهم
⬅مع فرق الفتن والمغريات التي بين جيلنا وجيلهم❗❗❗

💡عودوا إلى بيوتكم،

⤵⤵⤵

⬅ واشبعوا ضمًا وقُربًا من أولادكم...
⬅العبوا معهم،
⬅وقُصّوا عليهم قصصًا تنمي فيهم الفضائل،
⬅واستمعوا كثيرًا إليهم..
⬅اتركوا من أجلهم هواتفكم... ⬅وتفرغوا من أجل هؤلاء الأبرياء عن بعض مشاغلكم...

⤵⤵⤵

أوقفوا الدنيا كلها من أجل فلذات أكبادكم...
⤵⤵⤵
فدعاء أحد الصالحين أو الصالحات منهم لك بعد موتك من قلبه قائلا:
⤵⤵⤵
"رب اغفر لي ولوالديّ"
⬅= خير لك من كل التفاهات التي شغلتك عنهم.

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم لي ولكم الصدق والقبول والإخلاص

🔦💡🔦